يروي مصطفى محمود قصة سمعها من سيدة فرنسية جائت الي المغرب في فوج سياحي و انها رأت بالمنام رجل جميل القي فى روعها انه سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام وناولها مصحف و كان الحلم مؤثر جدا فيها وقصته على اصحابها فقالوا انه مجرد حلم و لكنها لم تقتنع فقابلت بعض المستشرقين وسألتهم عن الأسلام و اقتنعت و أسلمت  اندهش اصدقائها لقرارها و قالت انها اسلمت عن اقتناع و انها ستظل بالمغرب و لن تعاود الي فرنسا وبعد عدة سنوات أحست بورم في صدرها فذهبت الي الطبيب وشخصه انها ورم السرطان وان اصابتها متأخرة ووصل الي عظام القفص الصدري و يصادف بعد فترة نزول فوج سياحي هو نفس الفوج القديم به اصحابها الفرنسيات فسألوا عنها ووصلوا اليها وقصت عليهم حكايتها  و اصابتها بالسرطان فقالوا تركناك من قبل وهذه هي النتيجة للدروشه و الضلال تعالي معنا نعرضك على الأطباء عندنا الطب متقدم قالت السدة رفضت عرضهم وقلت لهم مش هرجع باريس ، و روت للدكتور مصطفى محمود انها بنفس الليلة ذهبت وصلت لله و قالت يارب ان أهلي يسخروا مني ويقولوا اني مغفلة وان الضلال وصلني لهذه الحالة وقالت انها صلت وكأن كل خلية بجسدها تصلي وهدأت ونامت ولما افاقت وضعت يدها على صدرها فلم تجد الورم فذهبت للطبيب فكشف عليها فأكد لها انه لايوجد ورم حتى انه شك انها هي السيدة التي جاءت اليه مصابة بالسرطان من قبل ، وتروي للدكتور مصطفى محمود ان الاسلام جوهرة لا يعرف قدرها المسلمون
شاهد الفيديو للدكتور مصطى محمود يروي قصة السيدة ويروي قصة اصابتة بمرض عدم امتصاص الطعام و اصابته بالحصوة في الكلى


قصة أخرى يرويها الدكتور مصطفى محمود عن مرض اصابه في ليبا ان عندما يأكل الطعام ينزل كما هو دون أمتصاص و بعد اسبوع انحفض وزنه ولم يعرف ماذا اصابه بالرغم من كونه طبيب وفي ليلة صلى بخشوع وانكسار وكأنه انخلع من كل هموم الدنيا فعافاه الله وشفاه
ومرة أخري كان  لديه ألم بالكلية فذهب الي الطبيب فشخصها انها حصوة كبيرة بالكلي فأحس الدكتور ان كل السبل تقطعت به وليس له ملجأ الا الله وقال بارب ليس في حمل عملية اني ضعيف لن اتحمل فقام للصلاة بخشوع وتجرد ونام بالصلاة و عندما افاق ذهب الي الحمام و نزل منه ما يشبه لتر من الطحينة ويقول دكتور مصطفى محمود انه تأكد ان الحصوة قد تفتت بالكامل وشرب بعدها الماء ولم نأته مرة أخري .